نوقشت في كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة للبنات جامعة بغداد رسالة الماجستير الموسومة ب(اثر بعض الألعاب العقلية والحركية وفق الإدراك الحس-حركي لاطفال صعوبة التعلم بأعمار (٧-٨) سنوات) للباحثة (هديل علي مبدر) .

وتألفت لجنة المناقشة كل من ا.د. لمى سمير حمودي رئيسا وا.د. انتصار عويد علي مشرفا وا.م.د مياسة عبد علي عضوا وم.د. لقاء علي عناد عضوا .

هدفت الدراسة إلى اعداد وحدات تعليمية للالعاب العقلية والحركية وفق الإدراك الحس – حركي لأطفال صعوبات التعلم بأعمار (87) سنوات ، معرفة اثر الالعاب الحركية وفق الادراك الحس-حركي لاطفال ذو صعوبات التعلم بأعمار (٧-٨ سنوات).

توصلت الباحثة لعدد من الاستنتاجات أهمها : ان الألعاب العقلية والحركية أسهمت في تشجيع التلاميذ على حرية الرأي والاستكشاف والمشاركة الايجابية وتعزيز روح المشاركة بينهم ، أن المقياس المستخدم على وفق الإدراك الحس حركي ملائم لمستوى العينة ، أن الطرائق التعليمية معتمدة على العاب العقل فيكتسب التلميذ الشيء ويتعلمه ويحتفظ به من غير نسيانه، كما أوصت الباحثة بضرورة اعتماد منهاج الألعاب العقلية والحركية المستخدم بالدراسة الحالية لأطفال صعوبة التعلم وتأثيره الايجابي والفعال في تنمية الإدراك الحس حركي وكذلك في تنمية التفاعل الاجتماعي للأطفال لخلق مجتمع متعاون متسامح ومحب للجميع ،استخدام مقياس (هايود) وفق الإدراك الحس حركي لأطفال صعوبات التعلم وضرورة تصميم واعداد اختبارات ومقاييس ملائمة لأطفال صعوبات التعلم لمختلف أنواع القدرات العقلية والبدنية.

وتحقق هذه المناقشة أحد اهداف التنمية المستدامة متمثلة بالهدف الرابع التعليم الجيد.

نوقشت في كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة للبنات جامعة بغداد رسالة الماجستير الموسومة ب(اثر بعض الألعاب العقلية والحركية وفق الإدراك الحس-حركي لاطفال صعوبة التعلم بأعمار (٧-٨) سنوات) للباحثة (هديل علي مبدر) .

وتألفت لجنة المناقشة كل من ا.د. لمى سمير حمودي رئيسا وا.د. انتصار عويد علي مشرفا وا.م.د مياسة عبد علي عضوا وم.د. لقاء علي عناد عضوا .

هدفت الدراسة إلى اعداد وحدات تعليمية للالعاب العقلية والحركية وفق الإدراك الحس – حركي لأطفال صعوبات التعلم بأعمار (87) سنوات ، معرفة اثر الالعاب الحركية وفق الادراك الحس-حركي لاطفال ذو صعوبات التعلم بأعمار (٧-٨ سنوات).

توصلت الباحثة لعدد من الاستنتاجات أهمها : ان الألعاب العقلية والحركية أسهمت في تشجيع التلاميذ على حرية الرأي والاستكشاف والمشاركة الايجابية وتعزيز روح المشاركة بينهم ، أن المقياس المستخدم على وفق الإدراك الحس حركي ملائم لمستوى العينة ، أن الطرائق التعليمية معتمدة على العاب العقل فيكتسب التلميذ الشيء ويتعلمه ويحتفظ به من غير نسيانه، كما أوصت الباحثة بضرورة اعتماد منهاج الألعاب العقلية والحركية المستخدم بالدراسة الحالية لأطفال صعوبة التعلم وتأثيره الايجابي والفعال في تنمية الإدراك الحس حركي وكذلك في تنمية التفاعل الاجتماعي للأطفال لخلق مجتمع متعاون متسامح ومحب للجميع ،استخدام مقياس (هايود) وفق الإدراك الحس حركي لأطفال صعوبات التعلم وضرورة تصميم واعداد اختبارات ومقاييس ملائمة لأطفال صعوبات التعلم لمختلف أنواع القدرات العقلية والبدنية.

وتحقق هذه المناقشة أحد اهداف التنمية المستدامة متمثلة بالهدف الرابع التعليم الجيد.

Comments are disabled.