عقدت كل من رئيسة الالعاب الفرقية ا. د. نهاد محمد علوان والتدريسيتين بفرع الالعاب الفردية أ. د. منى طالب و أ. د. اسراء فؤاد ورشة علمية لطالبات الدراسات الاولية بعنوان(الاضافات البحثية ضمن مستجدات مناهج البحث العلمي في التربية البدنية وعلوم الرياضة).
اذ اوضحن مفهوم الفجوة البحثية بانها المجال البحثي الذي لم تقم الدراسات السابقة بتغطية بالشكل الكافي، مما جعل المعلومات عنه محدودة لدرجة معينة، فيتصدى الباحث العلمي او العالم الذي يمتلك الإمكانيات اللازمة للبحث، بدراسته وسد هذه الفجوة بمجاله العلمي ، حيث ان الإضافة العلمية تظهر اصالة الدراسة العلمية ومدى قيمتها واهميتها في ميدان البحث العلمي.
كما نوهن عن الفرق بين الفجوة والاضافة من خلال السمات الاتية، حيث ان الفجوة قابلة للدراسة عكس الإضافة التي تشكل إضافة علمية للتخصص العلمي الذي ينتمي اليه البحث، كذلك ينتميان الفجوة والاضافة الى التخصص العلمي الذي ينتمي اليه الباحث كي يتمكن من الوصول الى النتائج السليمة المفيدة.
واشرن الى تصنيفات العلماء للمناهج البحث العلمي من ثلاثة الى سبعه أنواع ابتداء من المنهج التاريخي، الوصفي، التجريبي، الفلسفي، التنبؤي، الإبداعي، الاجتماعي، إضافة الى تصنيفه الى معاييره حسب طبيعة المنهج العلمي المتمثل بالمنهج النظري والتطبيقي، وحسب طبيعة الظاهرة.
وتحقق هذه الورشة اهداف التنمية المستدامة المتمثلة بالهدف الرابع التعليم الجيد.

عقدت كل من رئيسة الالعاب الفرقية ا. د. نهاد محمد علوان والتدريسيتين بفرع الالعاب الفردية أ. د. منى طالب و أ. د. اسراء فؤاد ورشة علمية لطالبات الدراسات الاولية بعنوان(الاضافات البحثية ضمن مستجدات مناهج البحث العلمي في التربية البدنية وعلوم الرياضة).
اذ اوضحن مفهوم الفجوة البحثية بانها المجال البحثي الذي لم تقم الدراسات السابقة بتغطية بالشكل الكافي، مما جعل المعلومات عنه محدودة لدرجة معينة، فيتصدى الباحث العلمي او العالم الذي يمتلك الإمكانيات اللازمة للبحث، بدراسته وسد هذه الفجوة بمجاله العلمي ، حيث ان الإضافة العلمية تظهر اصالة الدراسة العلمية ومدى قيمتها واهميتها في ميدان البحث العلمي.
كما نوهن عن الفرق بين الفجوة والاضافة من خلال السمات الاتية، حيث ان الفجوة قابلة للدراسة عكس الإضافة التي تشكل إضافة علمية للتخصص العلمي الذي ينتمي اليه البحث، كذلك ينتميان الفجوة والاضافة الى التخصص العلمي الذي ينتمي اليه الباحث كي يتمكن من الوصول الى النتائج السليمة المفيدة.
واشرن الى تصنيفات العلماء للمناهج البحث العلمي من ثلاثة الى سبعه أنواع ابتداء من المنهج التاريخي، الوصفي، التجريبي، الفلسفي، التنبؤي، الإبداعي، الاجتماعي، إضافة الى تصنيفه الى معاييره حسب طبيعة المنهج العلمي المتمثل بالمنهج النظري والتطبيقي، وحسب طبيعة الظاهرة.
وتحقق هذه الورشة اهداف التنمية المستدامة المتمثلة بالهدف الرابع التعليم الجيد.

Comments are disabled.