استضافت وحدة الإرشاد النفسي الجامعي في كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة للبنات جامعة بغداد برعاية عميدتها الأستاذ الدكتور فاطمة عبد مالح ، وبأشراف مسؤولتها م.د. هند سالم تايه ، التدريسي في رئاسة جامعة بغداد/ قسم الاعلام والاتصال الحكومي م.م. كرار حيدر هاتف ، لإقامة ندوة علمية بعنوان (أثر المحتوى الهابط على الشباب ودور المتلقي في مواجه هذا المحتوى ) .
هدفت الندوة الى التعريف بمفهوم المحتوى الهابط وانواعه واسبابه وكيفية حماية المجتمع من اثاره على شخصية الفرد وعلى الهوية والقيم والسلوك الاجتماعي .
ناقش أستاذ كرار ظاهرة انتشار المحتوى الهابط على المنصات الرقمية، والآثار الاجتماعية والثقافية التي يخلّفها، إضافة إلى بحث سبل مواجهة هذه الظاهرة من خلال التوعية والتشريعات الإعلامية وتعزيز المحتوى الإيجابي، ونوه إلى خطورة هذه المحتويات في تشكيل الذوق العام، مؤكداً على ضرورة بناء وعي نقدي لدى الجمهور يمكنه من التمييز بين المحتوى الهادف والمسيء.
واكد أيضا على تعزيز دور المؤثرين في إعادة توجيه المحتوى نحو الإبداع والمسؤولية الاجتماعية، داعيا إلى تبني مبادرات لدعم المبدعين الشباب في إنتاج محتوى راقٍ يعكس قيم المجتمع.
وفي ختام الندوة قدم عدة توصيات أبرزها: وضع معايير مهنية وأخلاقية لإنتاج المحتوى الرقمي ، دعم المنصات التي تروّج للمحتوى التثقيفي والترفيهي الهادف ، تعزيز الشراكة بين الجامعات والهيئات الإعلامية لمراقبة وتحليل اتجاهات المحتوى على الإنترنت ، تعزيز الثقافة الاسرية في مواجه المحتويات الهابطة.
تحقق هذه الندوة هدفين من أهداف التنمية المستدامة متمثلة بالهدف الرابع التعليم الجيد والهدف السابع عشر عقد الشراكات التحقيق الاهداف .
استضافت وحدة الإرشاد النفسي الجامعي في كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة للبنات جامعة بغداد برعاية عميدتها الأستاذ الدكتور فاطمة عبد مالح ، وبأشراف مسؤولتها م.د. هند سالم تايه ، التدريسي في رئاسة جامعة بغداد/ قسم الاعلام والاتصال الحكومي م.م. كرار حيدر هاتف ، لإقامة ندوة علمية بعنوان (أثر المحتوى الهابط على الشباب ودور المتلقي في مواجه هذا المحتوى ) .
هدفت الندوة الى التعريف بمفهوم المحتوى الهابط وانواعه واسبابه وكيفية حماية المجتمع من اثاره على شخصية الفرد وعلى الهوية والقيم والسلوك الاجتماعي .
ناقش أستاذ كرار ظاهرة انتشار المحتوى الهابط على المنصات الرقمية، والآثار الاجتماعية والثقافية التي يخلّفها، إضافة إلى بحث سبل مواجهة هذه الظاهرة من خلال التوعية والتشريعات الإعلامية وتعزيز المحتوى الإيجابي، ونوه إلى خطورة هذه المحتويات في تشكيل الذوق العام، مؤكداً على ضرورة بناء وعي نقدي لدى الجمهور يمكنه من التمييز بين المحتوى الهادف والمسيء.
واكد أيضا على تعزيز دور المؤثرين في إعادة توجيه المحتوى نحو الإبداع والمسؤولية الاجتماعية، داعيا إلى تبني مبادرات لدعم المبدعين الشباب في إنتاج محتوى راقٍ يعكس قيم المجتمع.
وفي ختام الندوة قدم عدة توصيات أبرزها: وضع معايير مهنية وأخلاقية لإنتاج المحتوى الرقمي ، دعم المنصات التي تروّج للمحتوى التثقيفي والترفيهي الهادف ، تعزيز الشراكة بين الجامعات والهيئات الإعلامية لمراقبة وتحليل اتجاهات المحتوى على الإنترنت ، تعزيز الثقافة الاسرية في مواجه المحتويات الهابطة.
تحقق هذه الندوة هدفين من أهداف التنمية المستدامة متمثلة بالهدف الرابع التعليم الجيد والهدف السابع عشر عقد الشراكات التحقيق الاهداف .
