نظّمت كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة للبنات – جامعة بغداد وقفة استنكار لإبادة المكون الإيزيدي التي ارتكبها تنظيم داعش الإرهابي عام 2014، وذلك بحضور عميدة الكلية الأستاذ الدكتور فاطمة عبد مالح والمعاون الإداري الأستاذ الدكتور نعيمة زيدان خلف، وبمشاركة الكادر الوظيفي.
وقد جاءت الوقفة بإشراف السيدة عميدة الكلية الأستاذ الدكتور فاطمة عبد مالح، وبحضور المعاون الإداري الأستاذ الدكتور نعيمة زيدان خلف، وبمشاركة الكادر الوظيفي، حيث وقف الجميع دقيقة صمت إجلالًا لأرواح الشهداء من الإيزيديين الذين راحوا ضحية تلك الجريمة البشعة التي هزّت ضمير الإنسانية، تعبيراً عن التضامن الإنساني والوطني مع ذوي الضحايا واستذكارًا للمعاناة التي تعرض لها هذا المكون الأصيل من أبناء العراق.
وأكدت عميدة الكلية في كلمتها أن استذكار هذه الفاجعة واجب أخلاقي وإنساني يعكس مدى التلاحم بين أطياف الشعب العراقي، ويجسد رسالة السلام والرفض القاطع لكل أشكال العنف والتطرف، وتضمنت الوقفة كلمة من قبل معاونة العميد الدكتورة نعيمة حول جرائم التنظيم ومدى خطورته على الامن المجتمعي في الذكرى الحادية عشر للابادة الجماعية .
جاءت هذه المبادرة للتعبير عن التضامن الإنساني مع المكون الإيزيدي، والتأكيد على وحدة الشعب العراقي بكل أطيافه في وجه كل محاولات التفرقة والظلم والتطرف.
نظّمت كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة للبنات – جامعة بغداد وقفة استنكار لإبادة المكون الإيزيدي التي ارتكبها تنظيم داعش الإرهابي عام 2014، وذلك بحضور عميدة الكلية الأستاذ الدكتور فاطمة عبد مالح والمعاون الإداري الأستاذ الدكتور نعيمة زيدان خلف، وبمشاركة رؤساء الفروع والكادر الوظيفي.
وقد جاءت الوقفة بإشراف السيدة عميدة الكلية الأستاذ الدكتور فاطمة عبد مالح، وبحضور المعاون الإداري الأستاذ الدكتور نعيمة زيدان خلف، وبمشاركة الكادر الوظيفي، حيث وقف الجميع دقيقة صمت إجلالًا لأرواح الشهداء من الإيزيديين الذين راحوا ضحية تلك الجريمة البشعة التي هزّت ضمير الإنسانية، تعبيراً عن التضامن الإنساني والوطني مع ذوي الضحايا واستذكارًا للمعاناة التي تعرض لها هذا المكون الأصيل من أبناء العراق.
وأكدت عميدة الكلية في كلمتها أن استذكار هذه الفاجعة واجب أخلاقي وإنساني يعكس مدى التلاحم بين أطياف الشعب العراقي، ويجسد رسالة السلام والرفض القاطع لكل أشكال العنف والتطرف، وتضمنت الوقفة كلمة من قبل معاونة العميد الدكتورة نعيمة حول جرائم التنظيم ومدى خطورته على الامن المجتمعي في الذكرى الحادية عشر للابادة الجماعية .
جاءت هذه المبادرة للتعبير عن التضامن الإنساني مع المكون الإيزيدي، والتأكيد على وحدة الشعب العراقي بكل أطيافه في وجه كل محاولات التفرقة والظلم والتطرف.
