اقامت وحدة التعليم المستمر في كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة للبنات جامعة بغداد دورة تدريبية بعنوان (التدريبات والتمرينات الحديثة بكرة السلة)، وحاضرت فيها التدريسيتين بفرع الالعاب الفرقية ا.م.د.نديمة بدر محمد وم.م. سارة حكمت .

واشرن التدريسيتين الى بدايات نشأة كرة السلة في عام (1891) على يد مدرس التربية البدنية الكندي  جيمس نايسميث، وتعد من أكثر الرياضات شهرة وشعبية في العالم ، لكونها رياضة أقل عرضة للإصابة من كرة القدم .

كما بينتا اهمية التمرينات والتدريبات الحديثة في كرة السلة ، ومنها التدريب العرضي ويعني استخدام انشطة رياضية اخرى لغرض الترويح والحفاظ على القدرات البدنية والمهارية، كذلك يمكن استخدامه في المراحل الانتقالية، والتدريب غير المرئي والتي يأتي من العوامل والظروف  الصحية والاقتصادية والعلاقات الاجتماعية وطرق المعيشة من ملبس وغذاء الرياضي ومدة راحته وطرق ووسائل الشفاء بعد الارهاق والحوافز والعلاقات الاجتماعية, والتي تؤثر بشكل مباشر بالأعداد البدني والمهاري, و تعد عوامل خارج الملعب او القاعة الرياضية , اي بعيدا عن نظر المدرب ،و التدريب الذاتي هو جملة من التمارين التي ينفذها الرياضيون حيث تتم برمجتها في دورات ويتعلق الانتقال من دورة التمارين الى اخرى بالاستيعاب والتعلم الكامل للدورة السابقة وتتعلق هذه التمرينات براحة العضلات وتهدئة الاوعية الدموية وتنظيم نشاط القلب والتنفس، والتدريب بالأثقال هو أحد أشكال تدريبات المقاومة حيث يمكن إضافة أو استبعاد الأثقال بأحجامها المختلفة الى الحمل الكلي للوصول الى المقاومة الصحيحة لكل تمرين ولكل مجموعة عضلية.

ونوهن عن اهم التمرينات التي تحسن من أداء لاعب كرة السلة وهي تمارين التسديد والمراوغة والدفاع و السلة.

وتحقق هذه الدورة احد اهداف التنمية المستدامة المتمثلة بالهدف الرابع التعليم الجيد.

اقامت وحدة التعليم المستمر في كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة للبنات جامعة بغداد دورة تدريبية بعنوان (التدريبات والتمرينات الحديثة بكرة السلة)، وحاضرت فيها التدريسيتين بفرع الالعاب الفرقية ا.م.د.نديمة بدر محمد وم.م. سارة حكمت .

واشرن التدريسيتين الى بدايات نشأة كرة السلة في عام (1891) على يد مدرس التربية البدنية الكندي  جيمس نايسميث، وتعد من أكثر الرياضات شهرة وشعبية في العالم ، لكونها رياضة أقل عرضة للإصابة من كرة القدم .

كما بينتا اهمية التمرينات والتدريبات الحديثة في كرة السلة ، ومنها التدريب العرضي ويعني استخدام انشطة رياضية اخرى لغرض الترويح والحفاظ على القدرات البدنية والمهارية، كذلك يمكن استخدامه في المراحل الانتقالية، والتدريب غير المرئي والتي يأتي من العوامل والظروف  الصحية والاقتصادية والعلاقات الاجتماعية وطرق المعيشة من ملبس وغذاء الرياضي ومدة راحته وطرق ووسائل الشفاء بعد الارهاق والحوافز والعلاقات الاجتماعية, والتي تؤثر بشكل مباشر بالأعداد البدني والمهاري, و تعد عوامل خارج الملعب او القاعة الرياضية , اي بعيدا عن نظر المدرب ،و التدريب الذاتي هو جملة من التمارين التي ينفذها الرياضيون حيث تتم برمجتها في دورات ويتعلق الانتقال من دورة التمارين الى اخرى بالاستيعاب والتعلم الكامل للدورة السابقة وتتعلق هذه التمرينات براحة العضلات وتهدئة الاوعية الدموية وتنظيم نشاط القلب والتنفس، والتدريب بالأثقال هو أحد أشكال تدريبات المقاومة حيث يمكن إضافة أو استبعاد الأثقال بأحجامها المختلفة الى الحمل الكلي للوصول الى المقاومة الصحيحة لكل تمرين ولكل مجموعة عضلية.

ونوهن عن اهم التمرينات التي تحسن من أداء لاعب كرة السلة وهي تمارين التسديد والمراوغة والدفاع و السلة.

وتحقق هذه الدورة احد اهداف التنمية المستدامة المتمثلة بالهدف الرابع التعليم الجيد.

Comments are disabled.