اقامت وحدة الشؤون العلمية في كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة للبنات جامعة بغداد ندوة علمية بعنوان (منظومة فينا وتطبيقاتها في المجال الرياضي)، تم تقديمها من قبل التدريسية بفرع الالعاب الفردية م.د.نازك صبحي مطر.

اوضحت د. نازك مفهوم منظومة فيينا للاختبارات النفسية لاعتبارها واحدة من أبرز الأنظمة المستخدمة في تقييم القدرات النفسية والمعرفية للأفراد، تم تطويرها في مدينة فيينا، وتستند إلى أسس علمية متينة تهدف إلى قياس مجموعة متنوعة من السمات النفسية، كتقييم الأداء العقلي والمعرفي، التعرف على السمات الشخصية والسلوكية، دعم اتخاذ القرارات في مجالات التعليم والتوظيف والعلاج النفسي.

وذكرت ان منظومة فيينا تتكون من مجموعة من الاختبارات التي تقيس القدرات الذهنية (مثل التفكير المنطقي والرياضي)،السمات الشخصية (مثل الانفتاح والضمير)، الأداء الوظيفي (مثل مهارات التواصل والقيادة)، منوهة في نفس الوقت عن اساليبها المتنوعة المستخدمة في المجال الرياضي المتمثلة بالاختبارات المعيارية، استبيانات ذاتية، تقييمات سلوكية من قبل الأقران.

وبينت تطبيقاتها المستخدمة في عدة مجالات منها التعليم: لتحديد قدرات الطلاب وتوجيههم، الموارد البشرية: لاختيار الموظفين المناسبين، العلاج النفسي: لتحديد الاحتياجات الفردية.

واكدت التدريسية بفرع الالعاب الفردية ان منظومة فيينا توفر نتائج دقيقة في فهم  أعمق للشخصية والسلوك، مما يسهل التخطيط للتدخلات المناسبة سواء في التعليم أو العلاج، كذلك تعد أداة قوية ومتعددة الاستخدامات، تساهم في تعزيز الفهم النفسي للأفراد ودعم اتخاذ القرارات المبنية على بيانات موثوقة.

وتتناسب هذه الفعّالية العلمية مع الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة، والذي يتعلق بضمان توفير تعليم ذي جودة عالية وفرص تعلّم متساوية للجميع.

اقامت وحدة الشؤون العلمية في كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة للبنات جامعة بغداد ندوة علمية بعنوان (منظومة فينا وتطبيقاتها في المجال الرياضي)، تم تقديمها من قبل التدريسية بفرع الالعاب الفردية م.د.نازك صبحي مطر.

اوضحت د. نازك مفهوم منظومة فيينا للاختبارات النفسية لاعتبارها واحدة من أبرز الأنظمة المستخدمة في تقييم القدرات النفسية والمعرفية للأفراد، تم تطويرها في مدينة فيينا، وتستند إلى أسس علمية متينة تهدف إلى قياس مجموعة متنوعة من السمات النفسية، كتقييم الأداء العقلي والمعرفي، التعرف على السمات الشخصية والسلوكية، دعم اتخاذ القرارات في مجالات التعليم والتوظيف والعلاج النفسي.

وذكرت ان منظومة فيينا تتكون من مجموعة من الاختبارات التي تقيس القدرات الذهنية (مثل التفكير المنطقي والرياضي)،السمات الشخصية (مثل الانفتاح والضمير)، الأداء الوظيفي (مثل مهارات التواصل والقيادة)، منوهة في نفس الوقت عن اساليبها المتنوعة المستخدمة في المجال الرياضي المتمثلة بالاختبارات المعيارية، استبيانات ذاتية، تقييمات سلوكية من قبل الأقران.

وبينت تطبيقاتها المستخدمة في عدة مجالات منها التعليم: لتحديد قدرات الطلاب وتوجيههم، الموارد البشرية: لاختيار الموظفين المناسبين، العلاج النفسي: لتحديد الاحتياجات الفردية.

واكدت التدريسية بفرع الالعاب الفردية ان منظومة فيينا توفر نتائج دقيقة في فهم  أعمق للشخصية والسلوك، مما يسهل التخطيط للتدخلات المناسبة سواء في التعليم أو العلاج، كذلك تعد أداة قوية ومتعددة الاستخدامات، تساهم في تعزيز الفهم النفسي للأفراد ودعم اتخاذ القرارات المبنية على بيانات موثوقة.

وتتناسب هذه الفعّالية العلمية مع الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة، والذي يتعلق بضمان توفير تعليم ذي جودة عالية وفرص تعلّم متساوية للجميع.

Comments are disabled.