اقامت التدريسيتين بفرع الألعاب الفردية في كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة للبنات جامعة بغداد كل من ا.د.بشرى كاظم وم.م.هدى عيدان ورشة عمل لطالبات الدراسة الأولية بعنوان (الانحلال والشذوذ واثاره السلبية على المجتمع).

اذ اشرن إلى خطورة الانحلال والشذوذ لكونهما غزو انحلالي بامتياز يهدف لصناعة انسان منكسر متردد منحرف مطلبة اللذة الجنسية هدفه المال واشباع الغريزة، لا يمتلك اهداف ومبادئ وثوابت واضحة تفتقد للضوابط الدينية والاجتماعية التي تحكم سلوكه وتصرفاته.

كما بينتا التدريسيتين ارتباط الشذوذ بمصطلحات اخرى كمثلية.

واوضحن اهم العوامل الداخلية المساهمة في انتشار الظاهرة منها الاسرة في عدم تقبل الطفل لهويته الذكورية مقارني بالأنثى من خلال إطالة شعره والسماح له باللعب بألعاب البنات، غياب القوانين الرادعة لمثل هذا الجرم بحق الشعوب الإسلامية والعربية، زيادة خطر المثلية والشذوذ الجنسي حين تسن لها التشريعات والقوانين.

 وأكدن ان من أهم الوسائل المحاربة للشذوذ هي الرقابة على وسائل الاعلام، المنع والتصدي لهذه الظواهر قبل افسادها للمجتمعات، استمرار الرفض والاستنكار للمثلية والشذوذ الجنسي ومواجهته بكل الوسائل والامكانيات.

واختتمت الورشة بتقديم مجموعة من المقترحات اهمها متابعة انشطة الاولاد الواقعية والالكترونية، توضيح موقف الاديان والفضائل الرافض للشذوذ الجنسي، تنمية مهارات الأبناء وتوظيفها فيما ينفعهم وينفع مجتمعهم، التشجيع الدائم للشباب بما يقدمونه من أعمال وفعاليات إيجابية.

وتحقق هذه الورشة أحد أهداف التنمية المستدامة المتمثلة بالهدف الرابع التعليم الجيد.

اقامت التدريسيتين بفرع الألعاب الفردية في كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة للبنات جامعة بغداد كل من ا.د.بشرى كاظم وم.م.هدى عيدان ورشة عمل لطالبات الدراسة الأولية بعنوان (الانحلال والشذوذ واثاره السلبية على المجتمع).

اذ اشرن إلى خطورة الانحلال والشذوذ لكونهما غزو انحلالي بامتياز يهدف لصناعة انسان منكسر متردد منحرف مطلبة اللذة الجنسية هدفه المال واشباع الغريزة، لا يمتلك اهداف ومبادئ وثوابت واضحة تفتقد للضوابط الدينية والاجتماعية التي تحكم سلوكه وتصرفاته.

كما بينتا التدريسيتين ارتباط الشذوذ بمصطلحات اخرى كمثلية.

واوضحن اهم العوامل الداخلية المساهمة في انتشار الظاهرة منها الاسرة في عدم تقبل الطفل لهويته الذكورية مقارني بالأنثى من خلال إطالة شعره والسماح له باللعب بألعاب البنات، غياب القوانين الرادعة لمثل هذا الجرم بحق الشعوب الإسلامية والعربية، زيادة خطر المثلية والشذوذ الجنسي حين تسن لها التشريعات والقوانين.

 وأكدن ان من أهم الوسائل المحاربة للشذوذ هي الرقابة على وسائل الاعلام، المنع والتصدي لهذه الظواهر قبل افسادها للمجتمعات، استمرار الرفض والاستنكار للمثلية والشذوذ الجنسي ومواجهته بكل الوسائل والامكانيات.

واختتمت الورشة بتقديم مجموعة من المقترحات اهمها متابعة انشطة الاولاد الواقعية والالكترونية، توضيح موقف الاديان والفضائل الرافض للشذوذ الجنسي، تنمية مهارات الأبناء وتوظيفها فيما ينفعهم وينفع مجتمعهم، التشجيع الدائم للشباب بما يقدمونه من أعمال وفعاليات إيجابية.

وتحقق هذه الورشة أحد أهداف التنمية المستدامة المتمثلة بالهدف الرابع التعليم الجيد.

Comments are disabled.