تحت شعار “تراثنا هويتنا”، نظمت كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة للبنات بجامعة بغداد سفرة علمية وثقافية إلى المقبرة الملكية في الأعظمية بالعاصمة بغداد ، بمشاركة الفرقة الكشفية للكلية ، وبإشراف نخبة من تدريسيات الكلية وذلك ضمن منهاجها السنوي لتعريف الطالبات بالمعالم التاريخية والعمارة التراثية التي توثق حقبة مهمة من تاريخ العراق الحديث .
بدأت الجولة باستعراض الأهمية التاريخية للموقع، الذي يضم رفات ملوك العراق (الملك فيصل الأول، الملك غازي، والملك فيصل الثاني) ، وتلقى الطالبات شرحاً وافياً حول الطراز المعماري الفريد للمقبرة، والذي يمزج بين الفن الإسلامي القديم والعمارة العربية الحديثة، مع التركيز على تصميم القباب والأقواس الرخامية التي تميز هذا الصرح.
من جانبها، أكدت مسؤولة وحدة النشاط الكشفي م.م. صفية احسان كامل أن اختيار المقبرة الملكية جاء لكونها رمزاً سياسياً ومعمارياً، مشيراً إلى أن مثل هذه الزيارات تساهم في تعميق الوعي التراثي لدى الجيل الجديد وتنمي فيهم مهارات البحث الميداني.
تأتي هذه الزيارة ضمن توجه عمادة الكلية لتعزيز الوعي الوطني والثقافي لدى الطالبات، والإيمان بأن خريجة التربية البدنية هي سفيرة للثقافة والعلم بقدر ما هي بطلة في الميدان الرياضي.
يحقق هذا النشاط العلمي هدفين من اهداف التنمية المستدامة متمثل بالهدف الرابع التعليم الجيد والهدف الحادي عشر الحفاظ على المدن و المجتمعات المحلية مستدامة .
تحت شعار “تراثنا هويتنا”، نظمت كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة للبنات بجامعة بغداد سفرة علمية وثقافية إلى المقبرة الملكية في الأعظمية بالعاصمة بغداد ، بمشاركة الفرقة الكشفية للكلية ، وبإشراف نخبة من تدريسيات الكلية وذلك ضمن منهاجها السنوي لتعريف الطالبات بالمعالم التاريخية والعمارة التراثية التي توثق حقبة مهمة من تاريخ العراق الحديث .
بدأت الجولة باستعراض الأهمية التاريخية للموقع، الذي يضم رفات ملوك العراق (الملك فيصل الأول، الملك غازي، والملك فيصل الثاني) ، وتلقى الطالبات شرحاً وافياً حول الطراز المعماري الفريد للمقبرة، والذي يمزج بين الفن الإسلامي القديم والعمارة العربية الحديثة، مع التركيز على تصميم القباب والأقواس الرخامية التي تميز هذا الصرح.
من جانبها، أكدت مسؤولة وحدة النشاط الكشفي م.م. صفية احسان كامل أن اختيار المقبرة الملكية جاء لكونها رمزاً سياسياً ومعمارياً، مشيراً إلى أن مثل هذه الزيارات تساهم في تعميق الوعي التراثي لدى الجيل الجديد وتنمي فيهم مهارات البحث الميداني.
تأتي هذه الزيارة ضمن توجه عمادة الكلية لتعزيز الوعي الوطني والثقافي لدى الطالبات، والإيمان بأن خريجة التربية البدنية هي سفيرة للثقافة والعلم بقدر ما هي بطلة في الميدان الرياضي.
يحقق هذا النشاط العلمي هدفين من اهداف التنمية المستدامة متمثل بالهدف الرابع التعليم الجيد والهدف الحادي عشر الحفاظ على المدن و المجتمعات المحلية مستدامة .
