أقامت وحدة الإرشاد النفسي الجامعي في كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة للبنات بجامعة بغداد برعاية عميدتها ا.د.فاطمة عبد مالح ،(اصبوحة جامعية) مأدبة إفطار صباحي لطالبات الكلية، وذلك في إطار سعيها الدائم لدعم البيئة النفسية الإيجابية وتعزيز أواصر التواصل بين الطالبات والكوادر التدريسية.
وهدفت المأدبة، التي حضرها عدد من الطالبات من مختلف المراحل الدراسية، إلى خلق جو اجتماعي مريح وودي خارج إطار المحاضرات الدراسية، يسمح لهنّ بالتواصل والتفاعل بشكل حر، وتخفيف الضغوط الدراسية، وتعزيز الشعور بالانتماء إلى المجتمع الجامعي.
وأشارت عميدة الكلية د.فاطمة في كلمتها على اهمية الجانب النفسي والاجتماعي في بناء شخصية الطالبة الجامعية المتوازنة، إلى جانب اهتمام الكلية بالتميز الأكاديمي والرياضي، مؤكدةً على دعم العمادة المستمر لأنشطة وبرامج وحدة الإرشاد النفسي التي تلامس احتياجات الطالبات.
وأعربت الطالبات الحاضرات عن سعادتهن بهذه المبادرة التي وفرت لهنّ فرصة للترويح عن النفس والتعارف بشكل أوسع، مؤكدات أن مثل هذه الأنشطة تساهم في تخفيف الشعور بالتوتر وتبعث على التفاؤل والنشاط.
جدير بالذكر أن كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة للبنات مستمرة في إقامة مثل هذه الحملات والفعاليات الداعمة للصحة النفسية، انطلاقاً من إيمانها بأن الطالبة المطمئنة نفسياً والمدعومة اجتماعياً هي الأقدر على تحقيق التفوق العلمي والرياضي وخدمة المجتمع.
وتحقق هذه الحملة أحد أهداف التنمية المستدامة المتمثلة بالهدف الاول القضاء على الفقر.
أقامت وحدة الإرشاد النفسي الجامعي في كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة للبنات بجامعة بغداد برعاية عميدتها ا.د.فاطمة عبد مالح ،(اصبوحة جامعية) مأدبة إفطار صباحي لطالبات الكلية، وذلك في إطار سعيها الدائم لدعم البيئة النفسية الإيجابية وتعزيز أواصر التواصل بين الطالبات والكوادر التدريسية.
وهدفت المأدبة، التي حضرها عدد من الطالبات من مختلف المراحل الدراسية، إلى خلق جو اجتماعي مريح وودي خارج إطار المحاضرات الدراسية، يسمح لهنّ بالتواصل والتفاعل بشكل حر، وتخفيف الضغوط الدراسية، وتعزيز الشعور بالانتماء إلى المجتمع الجامعي.
وأشارت عميدة الكلية د.فاطمة في كلمتها على اهمية الجانب النفسي والاجتماعي في بناء شخصية الطالبة الجامعية المتوازنة، إلى جانب اهتمام الكلية بالتميز الأكاديمي والرياضي، مؤكدةً على دعم العمادة المستمر لأنشطة وبرامج وحدة الإرشاد النفسي التي تلامس احتياجات الطالبات.
وأعربت الطالبات الحاضرات عن سعادتهن بهذه المبادرة التي وفرت لهنّ فرصة للترويح عن النفس والتعارف بشكل أوسع، مؤكدات أن مثل هذه الأنشطة تساهم في تخفيف الشعور بالتوتر وتبعث على التفاؤل والنشاط.
جدير بالذكر أن كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة للبنات مستمرة في إقامة مثل هذه الحملات والفعاليات الداعمة للصحة النفسية، انطلاقاً من إيمانها بأن الطالبة المطمئنة نفسياً والمدعومة اجتماعياً هي الأقدر على تحقيق التفوق العلمي والرياضي وخدمة المجتمع.
وتحقق هذه الحملة أحد أهداف التنمية المستدامة المتمثلة بالهدف الاول القضاء على الفقر.
