استضافت وحدة الشؤون العلمية في كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة للبنات جامعة بغداد برعاية عميدتها ا.د.فاطمة عبد مالح وبإشراف مسؤولتها م.م.ديانا غانم، وبالتعاون مع وزارة الشباب والرياضة عضو لجنة الحوار المجتمعي/ مكتب رئيس الوزراء الست آية علي الساعدي ،لأقامة ورشة عمل تزامنا باليوم الوطني للرياضة من أجل التنمية والسلام بعنوان (بروح رياضية نبني السلام ونصنع المستقبل).
أوضحت الساعدي أن الرياضة ليست مجرد وسيلة للتنافس أو الترفيه، بل تعد أداة فعّالة لبناء السلام وتعزيز التنمية المستدامة، كما تسهم الرياضة في تحسين الصحة البدنية والنفسية، ودعم العملية التعليمية والانضباط، وتقوية النسيج الاجتماعي، وتعزيز التمكين الاقتصادي.
كما أشارت إلى دور الرياضة البارز في تمكين المرأة من خلال كسر الصور النمطية وتعزيز الثقة بالنفس، بالإضافة إلى خلق فرص قيادية للفتيات، ونشر الوعي المجتمعي، ودعم الرياضة النسوية، وتنظيم الفعاليات الرياضية، وأكدت على أهمية الرياضة في بناء جيل يعزز قيم السلام، منوهة بدورها كأداة لتخفيف التوترات وتعزيز المصالحة، فضلاً عن دعم التعاون والاحترام بين الأفراد والمجتمعات.
استعرضت الساعدي كذلك أمثلة عالمية ومحلية تبرز قدرة الرياضة على توحيد الشعوب، وتسليط الضوء على المبادرات والمشاريع الرياضية التي تستهدف الفئات المهمشة في الأحياء الفقيرة.
وفي ختام الورشة، تم تقديم كتاب شكر وتقدير من قبل معاونة العميد للشؤون العلمية والطلبة ا.د.سهاد حسيب إلى السيدة الساعدي، تقديراً لجهودها المميزة في تنظيم هذه الورشة الهادفة التي أبرزت الدور المحوري للرياضة في خدمة المجتمع.
وتأتي هذه الورشة كجزء من تحقيق أهداف التنمية المستدامة، لاسيما الهدف الرابع المتمثل في التعليم الجيد والهدف السابع عشر المتعلق بتعزيز الشراكات لتحقيق الأهداف المشتركة.
استضافت وحدة الشؤون العلمية في كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة للبنات جامعة بغداد برعاية عميدتها ا.د.فاطمة عبد مالح وبإشراف مسؤولتها م.م.ديانا غانم، وبالتعاون مع وزارة الشباب والرياضة عضو لجنة الحوار المجتمعي/ مكتب رئيس الوزراء الست آية علي الساعدي ،لأقامة ورشة عمل تزامنا باليوم الوطني للرياضة من أجل التنمية والسلام بعنوان (بروح رياضية نبني السلام ونصنع المستقبل).
أوضحت الساعدي أن الرياضة ليست مجرد وسيلة للتنافس أو الترفيه، بل تعد أداة فعّالة لبناء السلام وتعزيز التنمية المستدامة، كما تسهم الرياضة في تحسين الصحة البدنية والنفسية، ودعم العملية التعليمية والانضباط، وتقوية النسيج الاجتماعي، وتعزيز التمكين الاقتصادي.
كما أشارت إلى دور الرياضة البارز في تمكين المرأة من خلال كسر الصور النمطية وتعزيز الثقة بالنفس، بالإضافة إلى خلق فرص قيادية للفتيات، ونشر الوعي المجتمعي، ودعم الرياضة النسوية، وتنظيم الفعاليات الرياضية، وأكدت على أهمية الرياضة في بناء جيل يعزز قيم السلام، منوهة بدورها كأداة لتخفيف التوترات وتعزيز المصالحة، فضلاً عن دعم التعاون والاحترام بين الأفراد والمجتمعات.
استعرضت الساعدي كذلك أمثلة عالمية ومحلية تبرز قدرة الرياضة على توحيد الشعوب، وتسليط الضوء على المبادرات والمشاريع الرياضية التي تستهدف الفئات المهمشة في الأحياء الفقيرة.
وفي ختام الورشة، تم تقديم كتاب شكر وتقدير من قبل معاونة العميد للشؤون العلمية والطلبة ا.د.سهاد حسيب إلى السيدة الساعدي، تقديراً لجهودها المميزة في تنظيم هذه الورشة الهادفة التي أبرزت الدور المحوري للرياضة في خدمة المجتمع.
وتأتي هذه الورشة كجزء من تحقيق أهداف التنمية المستدامة، لاسيما الهدف الرابع المتمثل في التعليم الجيد والهدف السابع عشر المتعلق بتعزيز الشراكات لتحقيق الأهداف المشتركة.
