أقامت كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة للبنات في جامعة بغداد، برعاية وإشراف عميدتها الأستاذة الدكتورة فاطمة عبد مالح، مأدبة إفطار رمضانية لطالبات الأقسام الداخلية في مجمع الوزيرية، بالاضافة الى تعاونها مع فريقي العراقية هنا وأنقياء التطوع، لا استضافة دار المسنين (بالوالدين إحسانا) بهدف تعزيز قيم التعايش السلمي والتكافل الاجتماعي، والحد من شعور الوحدة لدى المسنّين، وذلك لخلق أجواء من التفاعل والانسجام مع الطالبات من خلال تنظيم برنامج ترفيهي يعزز التجربة الإيجابية ويكسر الروتين اليومي.
وتضمن برنامج المأدبة قراءة سورة الفاتحة على أرواح شهداء العراق وغزة ولبنان، أعقبها الدعاء للوطن وجميع المسلمين حول العالم، وأداء صلاة جماعية، ومن ثم الإفطار، كما اشتمل البرنامج على تنظيم مسابقات دينية بين الطالبات والمسنات، في جو مليء بالألفة والتواصل الفعّال.
وفي لمسة إنسانية بمناسبة عيد الأم، قدّم أعضاء الهيئة التدريسية هدايا رمزية ومعنوية للمسنّات تعبيرًا عن التقدير والاحترام لمكانتهن الرفيعة ودورهن الكبير باعتبارهن البركة في حياتنا.
على صعيد متصل، استضافت الكلية فريق جمعية الهلال الأحمر المتخصص بالعيادة الطبية المتنقلة بهدف تقديم خدمات طبية وعلاجية للطالبات والمسنات كما قدم الفريق نصائح وإرشادات صحية حول السلوك الواجب اتباعه خلال شهر رمضان لتجنب المشكلات الصحية كما تم أيضًا توزيع سلال غذائية على منتسبي الكلية العاملين بنظام الأجر اليومي في إطار روح التكافل والمؤازرة.
وان هذا النشاط ينسجم مع أحد أهداف التنمية المستدامة والمتمثل في الهدف العاشر للحد من أوجه عدم المساواة، مما يعكس التزام الكلية بدورها الإنساني والاجتماعي.
أقامت كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة للبنات في جامعة بغداد، برعاية وإشراف عميدتها الأستاذة الدكتورة فاطمة عبد مالح، مأدبة إفطار رمضانية لطالبات الأقسام الداخلية في مجمع الوزيرية، بالاضافة الى تعاونها مع فريقي العراقية هنا وأنقياء التطوع، لا استضافة دار المسنين (بالوالدين إحسانا) بهدف تعزيز قيم التعايش السلمي والتكافل الاجتماعي، والحد من شعور الوحدة لدى المسنّين، وذلك لخلق أجواء من التفاعل والانسجام مع الطالبات من خلال تنظيم برنامج ترفيهي يعزز التجربة الإيجابية ويكسر الروتين اليومي.
وتضمن برنامج المأدبة قراءة سورة الفاتحة على أرواح شهداء العراق وغزة ولبنان، أعقبها الدعاء للوطن وجميع المسلمين حول العالم، وأداء صلاة جماعية، ومن ثم الإفطار، كما اشتمل البرنامج على تنظيم مسابقات دينية بين الطالبات والمسنات، في جو مليء بالألفة والتواصل الفعّال.
وفي لمسة إنسانية بمناسبة عيد الأم، قدّم أعضاء الهيئة التدريسية هدايا رمزية ومعنوية للمسنّات تعبيرًا عن التقدير والاحترام لمكانتهن الرفيعة ودورهن الكبير باعتبارهن البركة في حياتنا.
على صعيد متصل، استضافت الكلية فريق جمعية الهلال الأحمر المتخصص بالعيادة الطبية المتنقلة بهدف تقديم خدمات طبية وعلاجية للطالبات والمسنات كما قدم الفريق نصائح وإرشادات صحية حول السلوك الواجب اتباعه خلال شهر رمضان لتجنب المشكلات الصحية كما تم أيضًا توزيع سلال غذائية على منتسبي الكلية العاملين بنظام الأجر اليومي في إطار روح التكافل والمؤازرة.
وان هذا النشاط ينسجم مع أحد أهداف التنمية المستدامة والمتمثل في الهدف العاشر للحد من أوجه عدم المساواة، مما يعكس التزام الكلية بدورها الإنساني والاجتماعي.
