استضافت وحدة التأهيل والتوظيف والمتابعة في كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة للبنات جامعة بغداد برعاية عميدتها ا.د.فاطمة عبد مالح وبأشراف مسؤولتها م.م. صفية احسان التدريسيتين من جامعة الامام الأعظم د. كوثر عبد الرحمن ود. سارة زياد، لإقامة ورشة عمل بعنوان (اجتياز المقابلة الشخصية للتوظيف).
ركزت الورشة على ثلاثة محاور رئيسية: الأول شرح مفهوم (المقابلة الشخصية الذكية)، وهي مقابلة مهنية تهدف إلى تقييم مهارات وخبرات وشخصية المتقدم من خلال أسئلة تحليلية وسلوكية تقيّم كيفية تعامله مع مواقف متنوعة، الثاني، التعريف بأنواع المقابلات، والتي تضمنت المقابلة التقليدية التي تتمحور حول الأسئلة المتعلقة بالمهارات والخبرات، والمقابلة السلوكية المبنية على تجارب المرشح السابقة، بالإضافة إلى المقابلة الجماعية، والمقابلات الهاتفية أو عبر الإنترنت، أما المحور الثالث فقد تناول الفرق بين الوثيقة الذاتية والمقابلة الشخصية، حيث تم التأكيد أن الوثيقة الذاتية هي مستند مكتوب يعرض البيانات الشخصية والخبرات والمهارات لتقديمها لمنح فرصة مقابلة، بينما تُعد المقابلة الشخصية تواصلًا مباشرًا مع صاحب العمل لتقييم مدى تطابق المرشح مع متطلبات الوظيفة، مع تسليط الضوء على شخصيته وكفاءاته المهنية.
في ختام الورشة، منحت عميدة الكلية د. فاطمة كتب شكر وتقدير للتدريسيتين تقديرًا لجهودهما في تنظيم هذه الفعالية التي تهدف إلى تأهيل الطالبات لسوق العمل سواء ضمن اختصاصهن أو في مجالات أخرى، كما تم التأكيد على أهمية اكتساب التدريب والخبرات الأساسية المطلوبة للاندماج في سوق العمل.
تجسد هذه الورشة تحقيقًا لأحد أهداف التنمية المستدامة، ولا سيما الهدف الرابع المتمثل في التعليم الجيد والهدف السابع عشر الخاص بعقد الشراكات لتحقيق الأهداف.
استضافت وحدة التأهيل والتوظيف والمتابعة في كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة للبنات جامعة بغداد برعاية عميدتها ا.د.فاطمة عبد مالح وبأشراف مسؤولتها م.م. صفية احسان التدريسيتين من جامعة الامام الأعظم د. كوثر عبد الرحمن ود. سارة زياد، لإقامة ورشة عمل بعنوان (اجتياز المقابلة الشخصية للتوظيف).
ركزت الورشة على ثلاثة محاور رئيسية: الأول شرح مفهوم (المقابلة الشخصية الذكية)، وهي مقابلة مهنية تهدف إلى تقييم مهارات وخبرات وشخصية المتقدم من خلال أسئلة تحليلية وسلوكية تقيّم كيفية تعامله مع مواقف متنوعة، الثاني، التعريف بأنواع المقابلات، والتي تضمنت المقابلة التقليدية التي تتمحور حول الأسئلة المتعلقة بالمهارات والخبرات، والمقابلة السلوكية المبنية على تجارب المرشح السابقة، بالإضافة إلى المقابلة الجماعية، والمقابلات الهاتفية أو عبر الإنترنت، أما المحور الثالث فقد تناول الفرق بين الوثيقة الذاتية والمقابلة الشخصية، حيث تم التأكيد أن الوثيقة الذاتية هي مستند مكتوب يعرض البيانات الشخصية والخبرات والمهارات لتقديمها لمنح فرصة مقابلة، بينما تُعد المقابلة الشخصية تواصلًا مباشرًا مع صاحب العمل لتقييم مدى تطابق المرشح مع متطلبات الوظيفة، مع تسليط الضوء على شخصيته وكفاءاته المهنية.
في ختام الورشة، منحت عميدة الكلية د. فاطمة كتب شكر وتقدير للتدريسيتين تقديرًا لجهودهما في تنظيم هذه الفعالية التي تهدف إلى تأهيل الطالبات لسوق العمل سواء ضمن اختصاصهن أو في مجالات أخرى، كما تم التأكيد على أهمية اكتساب التدريب والخبرات الأساسية المطلوبة للاندماج في سوق العمل.
تجسد هذه الورشة تحقيقًا لأحد أهداف التنمية المستدامة، ولا سيما الهدف الرابع المتمثل في التعليم الجيد والهدف السابع عشر الخاص بعقد الشراكات لتحقيق الأهداف.
