استأنف قسم الدراسات العليا في كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة للبنات بجامعة بغداد، برعاية عميدة الكلية الأستاذ الدكتور فاطمة عبد مالح، حلقاته النقاشية (السمنار) لطلبة الدراسات العليا لمرحلتي الدكتوراه والماجستير للعام الدراسي 2024-2025، تضمنت هذه الحلقات لجانًا تتألف من رئيس وأربعة أعضاء، حيث شملت مناقشة ثماني حلقات، تم تقسيمها ب (4) لمرحلتي الدكتوراه والماجستير، بمعدل أربعة طالبات لكل حلقة.
إذ تتضمن هذا اليوم استعراض الطالبات المحاضرة الثانية التي ركزت على كيفية تطوير نموذج حديث للمتغير التابع أو المستقل، من خلال إعداد محاضرة نوعية لا تقل عن عشر صفحات. وبعد انتهاء المناقشات المتعلقة بالحلقات، تم فتح المجال للحوار وتبادل الآراء والاستماع إلى أهم الملاحظات العلمية التي قدمتها اللجنة العلمية، وان الهدف من ذلك تعزيز الاستفادة من هذه الملاحظات لتقويم وتطوير المعلومات المطروحة في المناقشات، مما يسهم في تحسين جودة الحلقات القادمة بأفكار ومقترحات تخدم البحث العلمي.
مثل هذه الحلقات تشجع الباحثين على البحث المستمر والاطلاع على الدراسات الحديثة المشابهة، خاصة تلك المنشورة في مصادر أجنبية، مما يدعم إثراء المعرفة العلمية، كما أن هذه المبادرات تواكب أهداف التنمية المستدامة، خاصة الهدف الرابع المتعلق بتوفير تعليم جيد.
استأنف قسم الدراسات العليا في كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة للبنات بجامعة بغداد، برعاية عميدة الكلية الأستاذ الدكتور فاطمة عبد مالح، حلقاته النقاشية (السمنار) لطلبة الدراسات العليا لمرحلتي الدكتوراه والماجستير للعام الدراسي 2024-2025، تضمنت هذه الحلقات لجانًا تتألف من رئيس وأربعة أعضاء، حيث شملت مناقشة ثماني حلقات، تم تقسيمها ب (4) لمرحلتي الدكتوراه والماجستير، بمعدل أربعة طالبات لكل حلقة.
إذ تتضمن هذا اليوم استعراض الطالبات المحاضرة الثانية التي ركزت على كيفية تطوير نموذج حديث للمتغير التابع أو المستقل، من خلال إعداد محاضرة نوعية لا تقل عن عشر صفحات. وبعد انتهاء المناقشات المتعلقة بالحلقات، تم فتح المجال للحوار وتبادل الآراء والاستماع إلى أهم الملاحظات العلمية التي قدمتها اللجنة العلمية، وان الهدف من ذلك تعزيز الاستفادة من هذه الملاحظات لتقويم وتطوير المعلومات المطروحة في المناقشات، مما يسهم في تحسين جودة الحلقات القادمة بأفكار ومقترحات تخدم البحث العلمي.
مثل هذه الحلقات تشجع الباحثين على البحث المستمر والاطلاع على الدراسات الحديثة المشابهة، خاصة تلك المنشورة في مصادر أجنبية، مما يدعم إثراء المعرفة العلمية، كما أن هذه المبادرات تواكب أهداف التنمية المستدامة، خاصة الهدف الرابع المتعلق بتوفير تعليم جيد.
