اقامت شعبة المتابعة في كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة للبنات جامعة بغداد ندوة علمية بعنوان (دور المرأة في تعزيز الأمن الفكري) وقد تم تقديمها من قبل مسؤولة الشعبة م. رشا وليد.
وهدفت الندوة الى اشاعة روح المحبة والتعاون بين الافراد وابعادهم عن اسباب الفرقة والاختلاف، حماية العقول الناشئة من الغزو الفكري والانحراف الثقافي والتطرف الديني، تحقيق الامن والاستقرار، حماية كل مكلف من اتباع الفكر الضال والمنحرف، الحماية على هوية المجتمع، قيادة الانسان الى الطريق المستقيم باتباع الكتاب والسنة.
اذ بينت مسؤولة الشعبة مفهوم الامن الفكري وهو عملية التصدي للأفكار الخاطئة والمنحرفة الدخيلة على المجتمع، وذلك من خلال تضافر كافة الجهود ابتداءا من النواة الأساسية المتمثلة بالأسرة والمؤسسات التعليمية ووسائل الاعلام والجهات الامنية
لأجل الوصول الى فكر وسطي معتدل لغرض حماية عقول الاجيال الناشئة والمجتمع تجاه الافكار المتطرفة والمخالفة للعرف والدين.
وأضافت ان أهميته تكمن بالحفاظ على المجتمع من الافكار الدخيلة السيئة والمنحرفة من خلال مساهمة المؤسسات التربوية والامنية والاجتماعية في الحفاظ على هوية المجتمع الوطنية والاخلاقية والدينية والحرص على صيانة وحماية الامن الفكري لدى الناشئين.
وتحقق هذه الندوة أحد اهداف التنمية المستدامة المتمثلة بالهدف الرابع التعليم الجيد.
اقامت شعبة المتابعة في كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة للبنات جامعة بغداد ندوة علمية بعنوان (دور المرأة في تعزيز الأمن الفكري) وقد تم تقديمها من قبل مسؤولة الشعبة م. رشا وليد.
وهدفت الندوة الى اشاعة روح المحبة والتعاون بين الافراد وابعادهم عن اسباب الفرقة والاختلاف، حماية العقول الناشئة من الغزو الفكري والانحراف الثقافي والتطرف الديني، تحقيق الامن والاستقرار، حماية كل مكلف من اتباع الفكر الضال والمنحرف، الحماية على هوية المجتمع، قيادة الانسان الى الطريق المستقيم باتباع الكتاب والسنة.
اذ بينت مسؤولة الشعبة مفهوم الامن الفكري وهو عملية التصدي للأفكار الخاطئة والمنحرفة الدخيلة على المجتمع، وذلك من خلال تضافر كافة الجهود ابتداءا من النواة الأساسية المتمثلة بالأسرة والمؤسسات التعليمية ووسائل الاعلام والجهات الامنية
لأجل الوصول الى فكر وسطي معتدل لغرض حماية عقول الاجيال الناشئة والمجتمع تجاه الافكار المتطرفة والمخالفة للعرف والدين.
وأضافت ان أهميته تكمن بالحفاظ على المجتمع من الافكار الدخيلة السيئة والمنحرفة من خلال مساهمة المؤسسات التربوية والامنية والاجتماعية في الحفاظ على هوية المجتمع الوطنية والاخلاقية والدينية والحرص على صيانة وحماية الامن الفكري لدى الناشئين.
وتحقق هذه الندوة أحد اهداف التنمية المستدامة المتمثلة بالهدف الرابع التعليم الجيد.
