اقامت التدريسية بفرع العلوم النظرية في كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة للبنات جامعة بغداد م.د.نبال كريم عبدالله ورشة عمل بعنوان (النشاط الكشفي في تنمية روح التعاون والابداع) لمنتسبين  شعبة النشاطات الطلابية ووحدة التعليم المستمر وطلاب المرحلة الأولى وفرقة الدليلات لكلية الاداب / جامعة بغداد .

وبين د.نبال الفرق بين مفهوم النشاط  والكشفية ، اذ يعد الأول وسيلة لتنمية ميول الشباب والكشف عن مواهبهم بما يتعلمونه عن طريق فرقهم ويتحول اثر ذلك إلى حياتهم في المستقبل من خلال مشاركاتهم في التخطيط حتى يجعلهم قادرين على تكوين شخصياتهم، بينما تعد كلمة كشفية وهي مشتقه من الفعل كشف والمقصود  بها تتبع الاثر والاسترشاد بالظواهر الطبيعية وهي فن من الفنون الكشفية.

كما اوضحت اهم اهداف النشاط الكشفي المتمثل بالولاء للجماعة والمجتمع، الاحساس بالمسؤولية، الميل إلى التعاون والمساعدة ، تشجيع الطلبة على البحث والاسكتشاف، احترام العمل اليدوي، غرس روح العمل التطوعي في نفوس الطلبة، يساعد الطلبة على كيفية الاستفادة من مخلفات البيئة.

وفي ختام الورشة منح عميد كلية الآداب ا.د.علي عبد الأمير كتاب شكر وتقدير للدكتورة نبال كريم تثمينا لجهودها المبذولة ومساهمتها الفاعلة في ايضاح مفاهيم الكشافة والجوالة والمخيمات والعقد ومراسيم رفع العلم وغيرها متمنيا لها الموفقية والسداد في عملها خدمة للمسيرة التعليمية في العراق.

وتحقق هذه الورشة اهداف التنمية المستدامة المتمثلة بالهدف الرابع التعليم الجيد والسابع عشر عقد الشراكات لتحقيق الاهداف.

اقامت التدريسية بفرع العلوم النظرية في كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة للبنات جامعة بغداد م.د.نبال كريم عبدالله ورشة عمل بعنوان (النشاط الكشفي في تنمية روح التعاون والابداع) لمنتسبين  شعبة النشاطات الطلابية ووحدة التعليم المستمر وطلاب المرحلة الأولى وفرقة الدليلات لكلية الاداب / جامعة بغداد .

وبين د.نبال الفرق بين مفهوم النشاط  والكشفية ، اذ يعد الأول وسيلة لتنمية ميول الشباب والكشف عن مواهبهم بما يتعلمونه عن طريق فرقهم ويتحول اثر ذلك إلى حياتهم في المستقبل من خلال مشاركاتهم في التخطيط حتى يجعلهم قادرين على تكوين شخصياتهم، بينما تعد كلمة كشفية وهي مشتقه من الفعل كشف والمقصود  بها تتبع الاثر والاسترشاد بالظواهر الطبيعية وهي فن من الفنون الكشفية.

كما اوضحت اهم اهداف النشاط الكشفي المتمثل بالولاء للجماعة والمجتمع، الاحساس بالمسؤولية، الميل إلى التعاون والمساعدة ، تشجيع الطلبة على البحث والاسكتشاف، احترام العمل اليدوي، غرس روح العمل التطوعي في نفوس الطلبة، يساعد الطلبة على كيفية الاستفادة من مخلفات البيئة.

وفي ختام الورشة منح عميد كلية الآداب ا.د.علي عبد الأمير كتاب شكر وتقدير للدكتورة نبال كريم تثمينا لجهودها المبذولة ومساهمتها الفاعلة في ايضاح مفاهيم الكشافة والجوالة والمخيمات والعقد ومراسيم رفع العلم وغيرها متمنيا لها الموفقية والسداد في عملها خدمة للمسيرة التعليمية في العراق.

وتحقق هذه الورشة اهداف التنمية المستدامة المتمثلة بالهدف الرابع التعليم الجيد والسابع عشر عقد الشراكات لتحقيق الاهداف.

Comments are disabled.