أقامت التدريسية بفرع الألعاب الفرقية في كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة للبنات جامعة بغداد ا.م.د ندى محمد أمين ندوة علمية لطالبات الدراسة الأولية بعنوان (الحماس الفكري للشباب ودورهم في بناء المجتمع)، وركزت الندوة على عدة محاور أهمها الحماس الفكري لدى الشباب، الشباب مفتاح لتقدم وبناء المجتمع، الشباب هم الأكثر طموحا، دور الشباب في الأعمال التطوعية، دور الشباب في المجال السياسي، دور الشباب في بناء الوطن.
اذ أوضحت د.ندى أهمية الشباب ودورهم في بناء وتنمية المجتمع لاعتبارهم العمود الفقري الذي لا يمكن الاستغناء عنه لأنهم يمثلون أساس في القوة والحيوية والطاقة والقدرة على التحمل والإنتاج في مرحلة معينة من عمر الفرد، مبينة الفرق بينهما في المعنى من ناحتين اللغوية والإنجليزية اذ يمثل الأول الفتاء والحداثة، وفي ّ الإنجليزيّ تعني المرحلة العُمريّة التي تمتدّ ابتداءً من مَرحلة الطّفولة إلى ما قبل الرشد مشيرة إلى دور كل فئة عمرية من الشباب اتجاه معين قد يكون علمي مهني او سياسي او اجتماعي او ثقافي او رياضي للمساهمة في التطوير والابداع في كل مجالات الحياة.
وتحقق هذه الندوة أحد أهداف التنمية المستدامة المتمثلة بالهدف الرابع التعليم الجيد.
أقامت التدريسية بفرع الألعاب الفرقية في كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة للبنات جامعة بغداد ا.م.د ندى محمد أمين ندوة علمية لطالبات الدراسة الأولية بعنوان (الحماس الفكري للشباب ودورهم في بناء المجتمع)، وركزت الندوة على عدة محاور أهمها الحماس الفكري لدى الشباب، الشباب مفتاح لتقدم وبناء المجتمع، الشباب هم الأكثر طموحا، دور الشباب في الأعمال التطوعية، دور الشباب في المجال السياسي، دور الشباب في بناء الوطن.
اذ أوضحت د.ندى أهمية الشباب ودورهم في بناء وتنمية المجتمع لاعتبارهم العمود الفقري الذي لا يمكن الاستغناء عنه لأنهم يمثلون أساس في القوة والحيوية والطاقة والقدرة على التحمل والإنتاج في مرحلة معينة من عمر الفرد، مبينة الفرق بينهما في المعنى من ناحتين اللغوية والإنجليزية اذ يمثل الأول الفتاء والحداثة، وفي ّ الإنجليزيّ تعني المرحلة العُمريّة التي تمتدّ ابتداءً من مَرحلة الطّفولة إلى ما قبل الرشد مشيرة إلى دور كل فئة عمرية من الشباب اتجاه معين قد يكون علمي مهني او سياسي او اجتماعي او ثقافي او رياضي للمساهمة في التطوير والابداع في كل مجالات الحياة.
وتحقق هذه الندوة أحد أهداف التنمية المستدامة المتمثلة بالهدف الرابع التعليم الجيد.