أقامت وحدة التأهيل والتوظيف والمتابعة في كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة للبنات بجامعة بغداد، ورشة عمل بعنوان (مفهوم التعليم الإلكتروني ومميزاته)، قدمتها التدريسية بفرع العلوم النظرية م.م.لقاء محمد شوحي.
تناولت الورشة تعريف التعليم الإلكتروني كوسيلة تعليمية تعتمد على التكنولوجيا الرقمية، بما يشمل منصات التعلم عبر الإنترنت التي تتيح مرونة الوصول إلى المحتوى التعليمي، مع إمكانية التفاعل المباشر بين المتعلم والمحتوى.
استعرضت المحاضرة أبرز مزايا التعليم الإلكتروني منها: إتاحة التعلم من أي مكان وفي أي وقت، كونه أقل تكلفة مقارنة بالتعليم التقليدي، كما يمنح المتعلمين الفرصة للتعلم بالوتيرة الشخصية والوصول السهل إلى موارد تعليمية متنوعة.
وأوضحت تطبيقاته في مجالات متعددة مثل التعليم الجامعي، التدريب المهني، التعليم المستمر، بالإضافة إلى التعليم للأطفال والكبار.
ناقشت الورشة أيضًا التحديات التي قد تواجه التعليم الإلكتروني، مثل ضعف التحفيز الذاتي ومحدودية التفاعل الاجتماعي، واقترحت حلولاً مثل إنشاء مجتمعات افتراضية تُعزز التواصل وأهمية التدريب على اكتساب مهارات التعلم الذاتي.
اختتمت الورشة بتوصيات من أبرزها اعتبار التعليم الإلكتروني ثورة حقيقية في مجال التعليم، والتأكيد على أهمية الالتزام بالتعلم المستمر للتطور الشخصي والمهني، مع الاستجابة للتغيرات التكنولوجية المتسارعة.
كما أبرزت الورشة مساهمتها في تحقيق الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة، وهو توفير تعليم جيد للجميع.
أقامت وحدة التأهيل والتوظيف والمتابعة في كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة للبنات بجامعة بغداد، ورشة عمل بعنوان (مفهوم التعليم الإلكتروني ومميزاته)، قدمتها التدريسية بفرع العلوم النظرية م.م.لقاء محمد شوحي.
تناولت الورشة تعريف التعليم الإلكتروني كوسيلة تعليمية تعتمد على التكنولوجيا الرقمية، بما يشمل منصات التعلم عبر الإنترنت التي تتيح مرونة الوصول إلى المحتوى التعليمي، مع إمكانية التفاعل المباشر بين المتعلم والمحتوى.
استعرضت المحاضرة أبرز مزايا التعليم الإلكتروني منها: إتاحة التعلم من أي مكان وفي أي وقت، كونه أقل تكلفة مقارنة بالتعليم التقليدي، كما يمنح المتعلمين الفرصة للتعلم بالوتيرة الشخصية والوصول السهل إلى موارد تعليمية متنوعة.
وأوضحت تطبيقاته في مجالات متعددة مثل التعليم الجامعي، التدريب المهني، التعليم المستمر، بالإضافة إلى التعليم للأطفال والكبار.
ناقشت الورشة أيضًا التحديات التي قد تواجه التعليم الإلكتروني، مثل ضعف التحفيز الذاتي ومحدودية التفاعل الاجتماعي، واقترحت حلولاً مثل إنشاء مجتمعات افتراضية تُعزز التواصل وأهمية التدريب على اكتساب مهارات التعلم الذاتي.
اختتمت الورشة بتوصيات من أبرزها اعتبار التعليم الإلكتروني ثورة حقيقية في مجال التعليم، والتأكيد على أهمية الالتزام بالتعلم المستمر للتطور الشخصي والمهني، مع الاستجابة للتغيرات التكنولوجية المتسارعة.
كما أبرزت الورشة مساهمتها في تحقيق الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة، وهو توفير تعليم جيد للجميع.
