شاركت كل من ا.د. أسيل جليل، مسؤولة الدراسات المسائية، وم.م. ديانا غانم، مسؤولة وحدة الشؤون العلمية في كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة للبنات بجامعة بغداد، في المؤتمر العلمي الدولي الثامن الذي نظمته كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة بجامعة البصرة تحت شعار (الرياضة والتنمية المستدامة في ضوء آفاق الذكاء الاصطناعي).
وتمثلت مشاركتهما بتقديم بحث علمي بعنوان(تأثير تمرينات تعليمية بأسلوب التمرين المتغير على الأداء الفني لفعالية الوثب العالي لدى الطالبات)،و هدف البحث إلى اعداد تمرينات تعليمية باسلوب التمرين المتغير بهدف تحسين الأداء الحركي،ويُعرَّف التمرين المتغير بأنه تقنية تعليمية تعتمد على تنويع الأنظمة التعليمية ، حيث يتم التمرن على مجموعة كبيرة من المتغيرات التي تؤثر على الحركة، مثل الأبعاد، والمسافات، والزوايا، والاتجاهات ،بعما ان هذا المنهج يسهم في تعزيز مهارة واحدة أو أكثر وتطوير مختلف مراحل فعالية الوثب العالي.
وقد اجري البحث باستخدام المنهج التجريبي على عينة تتألف من 20 طالبة من المرحلة الرابعة داخل الكلية، قسمن إلى مجموعتين: تجريبية وضابطة ،استمرت التجربة لمدة ستة أسابيع بمعدل وحدتين تعليمية أسبوعيًا. استخلص الباحثتان ان المنهج التعليمي المصمم بأسلوب التمرين المتغير كان له تأثير إيجابي على تعلم الطالبات لمراحل فعالية الوثب العالي.
وفي جانب آخر من المؤتمر، اختيرت الدكتورة أسيل جليل كعضو في لجنة محور التعلم الحركي لمناقشة عدد من البحوث المقدمة بالمؤتمر، تجسد هذه المشاركة تحقيقًا لأهداف التنمية المستدامة المعتمدة عالميًا، ولا سيما الهدف الرابع الخاص بالتعليم الجيد والهدف السابع عشر المتعلق بعقد الشراكات لتحقيق الأهداف المشتركة.
شاركت كل من ا.د. أسيل جليل، مسؤولة الدراسات المسائية، وم.م. ديانا غانم، مسؤولة وحدة الشؤون العلمية في كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة للبنات بجامعة بغداد، في المؤتمر العلمي الدولي الثامن الذي نظمته كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة بجامعة البصرة تحت شعار (الرياضة والتنمية المستدامة في ضوء آفاق الذكاء الاصطناعي).
وتمثلت مشاركتهما بتقديم بحث علمي بعنوان(تأثير تمرينات تعليمية بأسلوب التمرين المتغير على الأداء الفني لفعالية الوثب العالي لدى الطالبات)،و هدف البحث إلى اعداد تمرينات تعليمية باسلوب التمرين المتغير بهدف تحسين الأداء الحركي،ويُعرَّف التمرين المتغير بأنه تقنية تعليمية تعتمد على تنويع الأنظمة التعليمية ، حيث يتم التمرن على مجموعة كبيرة من المتغيرات التي تؤثر على الحركة، مثل الأبعاد، والمسافات، والزوايا، والاتجاهات ،بعما ان هذا المنهج يسهم في تعزيز مهارة واحدة أو أكثر وتطوير مختلف مراحل فعالية الوثب العالي.
وقد اجري البحث باستخدام المنهج التجريبي على عينة تتألف من 20 طالبة من المرحلة الرابعة داخل الكلية، قسمن إلى مجموعتين: تجريبية وضابطة ،استمرت التجربة لمدة ستة أسابيع بمعدل وحدتين تعليمية أسبوعيًا. استخلص الباحثتان ان المنهج التعليمي المصمم بأسلوب التمرين المتغير كان له تأثير إيجابي على تعلم الطالبات لمراحل فعالية الوثب العالي.
وفي جانب آخر من المؤتمر، اختيرت الدكتورة أسيل جليل كعضو في لجنة محور التعلم الحركي لمناقشة عدد من البحوث المقدمة بالمؤتمر، تجسد هذه المشاركة تحقيقًا لأهداف التنمية المستدامة المعتمدة عالميًا، ولا سيما الهدف الرابع الخاص بالتعليم الجيد والهدف السابع عشر المتعلق بعقد الشراكات لتحقيق الأهداف المشتركة.
