استضافت وحدة التأهيل والتوظيف والمتابعة في كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة للبنات جامعة بغداد برعاية عميدتها ا.د.فاطمة عبد مالح وبإشراف مسؤولتها م.م.صفية احسان كامل التدريسي من جامعة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات محمد حسن الاسدي لإقامة ورشة علمية بعنوان (الابتكار والإبداع من أجل مستقبل رقمي).
اذ بين الأستاذ الاسدي الفرق بين مفهومي الابتكار والإبداع، فالابتكار هو عملية خلق فكرة جديدة أو تحسين فكرة موجودة لإيجاد منتج أو خدمة جديدة أو حل مشكلة، ببنما يمثل الابداع القدرة على التفكير بطرق جديدة وإنتاج افكار جديدة.
وأوضح أهمية الابتكار في تحقيق التحول الرقمي الذي يكمن في النمو والربحية والتنافسية والتكيف مع التغيرات، مستذكرا دور الابداع أيضا في إيجاد حلول رقمية مبتكرة مثل التفكير خارج الصندوق، حلول فعالة، تحسين تجربة المستخدم.
كما أشار إلى أهم التقنيات الحديثة ودورها في تشكيل المستقبل الرقمي ومنها الذكاء الاصطناعي وانترنت الاشياء والبيانات الضخمة، منوه في نفس الوقت عن التحديات والفرص في بناء مستقبل رقمي مبتكر متمثل في التحديات والفرص والتحسين المستمر.
وأكد الاسدي أن تعزيز الابداع في بيئة العمل الرقمية تكمن في التفكير الإبداعي وبيئة عمل محفزة ودور القيادة وكذلك بناء بيئته تتعزز في الجرأة والتعاون والتواصل.
واضاف أن من استراتيجيات تحفيز التفكير الإبداعي في التعليم المستمر والعصف الذهني والاستكشاف والبحث.
وفي ختام الورشة منحت مسؤولة الوحدة الاستاذ الاسدي كتاب شكر وتقدير تثمينا لجهوده المبذولة ومساهمته الفاعلة في إقامة هكذا ورشة تكنولوجية علمية هدفها الاطلاع على كل ما هو جديد في عالم التقنيات الحديثة.
وتحقق هذه الورشة أحد أهداف التنمية المستدامة المتمثلة بالهدف الرابع التعليم الجيد والسابع عشر عقد الشراكات لتحقيق الأهداف.
استضافت وحدة التأهيل والتوظيف والمتابعة في كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة للبنات جامعة بغداد برعاية عميدتها ا.د.فاطمة عبد مالح وبإشراف مسؤولتها م.م.صفية احسان كامل التدريسي من جامعة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات محمد حسن الاسدي لإقامة ورشة علمية بعنوان (الابتكار والإبداع من أجل مستقبل رقمي).
اذ بين الأستاذ الاسدي الفرق بين مفهومي الابتكار والإبداع، فالابتكار هو عملية خلق فكرة جديدة أو تحسين فكرة موجودة لإيجاد منتج أو خدمة جديدة أو حل مشكلة، ببنما يمثل الابداع القدرة على التفكير بطرق جديدة وإنتاج افكار جديدة.
وأوضح أهمية الابتكار في تحقيق التحول الرقمي الذي يكمن في النمو والربحية والتنافسية والتكيف مع التغيرات، مستذكرا دور الابداع أيضا في إيجاد حلول رقمية مبتكرة مثل التفكير خارج الصندوق، حلول فعالة، تحسين تجربة المستخدم.
كما أشار إلى أهم التقنيات الحديثة ودورها في تشكيل المستقبل الرقمي ومنها الذكاء الاصطناعي وانترنت الاشياء والبيانات الضخمة، منوه في نفس الوقت عن التحديات والفرص في بناء مستقبل رقمي مبتكر متمثل في التحديات والفرص والتحسين المستمر.
وأكد الاسدي أن تعزيز الابداع في بيئة العمل الرقمية تكمن في التفكير الإبداعي وبيئة عمل محفزة ودور القيادة وكذلك بناء بيئته تتعزز في الجرأة والتعاون والتواصل.
واضاف أن من استراتيجيات تحفيز التفكير الإبداعي في التعليم المستمر والعصف الذهني والاستكشاف والبحث.
وفي ختام الورشة منحت مسؤولة الوحدة الاستاذ الاسدي كتاب شكر وتقدير تثمينا لجهوده المبذولة ومساهمته الفاعلة في إقامة هكذا ورشة تكنولوجية علمية هدفها الاطلاع على كل ما هو جديد في عالم التقنيات الحديثة.
وتحقق هذه الورشة أحد أهداف التنمية المستدامة المتمثلة بالهدف الرابع التعليم الجيد والسابع عشر عقد الشراكات لتحقيق الأهداف.
