ناقشت التدريسية بفرع الالعاب الفردية في كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة للبنات جامعة بغداد ا.د.منى طالب البدري البحث الموسوم (تأثير تمرينات الايروبلانكس ذات الجهد المتعاكس بين الحركة والثبات في اللياقة القلبية لدى النساء بعمر 35سنة) والمنشور في مجلة الرياضة المعاصرة، على طالبات الدراسات العليا لمرحلتي الدكتوراه والماجستير ،موضحة الية النشر في المجلات العالمية سواء في حالة قبول البحث او رفضه ومراحل تقييمه.  

وبينت د. البدري اهمية البحث في ايجاد تمرينات جديدة بصيغة مركبة حديثة الاداء كالايروبلانكس ذات الجهد المتعاكس بين الحركة والثبات، وتأثيرها في متغيرات مهمة للمجتمع وهي اللياقة القلبية لأجل الوصول الى مستوى جيد، وذلك بسبب ممارسة الفرد للرياضة وما تحدثه من تغييرات فسيولوجية في الجسم للمحافظة على التوازن وضغط الدم والجهاز العضلي، وبهذا تتضح اهمية اللياقة البدنية من الناحية الصحية بتأثيرها المباشر على الاجهزة الوظيفية، مستنتجة  ان التدريب من خلال فترة زمنية لا باس بها ساعد بتوازن العمل العضلي لجسم المتدربات من خلال التنويع في اشتراك المجاميع العضلية ، والذي انتج تنشطا للعضلات الخاملة والضعيفة ،موصية بالتدرج بالتدريب والتي يجب البدء بالشدة الخفيفة ثم الصعود تدريجيا الى الشدة العالية حسب الهدف والغرض من التمرين.

اذ تحقق هذه الخطوة مناقشة البحوث المنشورة حسب توجيهات الجامعة ضمن اهداف التنمية المستدامة المتمثلة بالهدف الرابع التعليم الجيد.

ناقشت التدريسية بفرع الالعاب الفردية في كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة للبنات جامعة بغداد ا.د.منى طالب البدري البحث الموسوم (تأثير تمرينات الايروبلانكس ذات الجهد المتعاكس بين الحركة والثبات في اللياقة القلبية لدى النساء بعمر 35سنة) والمنشور في مجلة الرياضة المعاصرة، على طالبات الدراسات العليا لمرحلتي الدكتوراه والماجستير ،موضحة الية النشر في المجلات العالمية سواء في حالة قبول البحث او رفضه ومراحل تقييمه.  

وبينت د. البدري اهمية البحث في ايجاد تمرينات جديدة بصيغة مركبة حديثة الاداء كالايروبلانكس ذات الجهد المتعاكس بين الحركة والثبات، وتأثيرها في متغيرات مهمة للمجتمع وهي اللياقة القلبية لأجل الوصول الى مستوى جيد، وذلك بسبب ممارسة الفرد للرياضة وما تحدثه من تغييرات فسيولوجية في الجسم للمحافظة على التوازن وضغط الدم والجهاز العضلي، وبهذا تتضح اهمية اللياقة البدنية من الناحية الصحية بتأثيرها المباشر على الاجهزة الوظيفية، مستنتجة  ان التدريب من خلال فترة زمنية لا باس بها ساعد بتوازن العمل العضلي لجسم المتدربات من خلال التنويع في اشتراك المجاميع العضلية ، والذي انتج تنشطا للعضلات الخاملة والضعيفة ،موصية بالتدرج بالتدريب والتي يجب البدء بالشدة الخفيفة ثم الصعود تدريجيا الى الشدة العالية حسب الهدف والغرض من التمرين.

اذ تحقق هذه الخطوة مناقشة البحوث المنشورة حسب توجيهات الجامعة ضمن اهداف التنمية المستدامة المتمثلة بالهدف الرابع التعليم الجيد.

Comments are disabled.